رفقا بكبار السن .

رفقا بكبار السن .


يمتلئ نظام حياتنا بالعديد من أصناف الفوضى التي تؤثر علينا سلبا في عمليات التنمية والنهوض والتي بدورها تسبب زيادة

المعاناة والفقر والمرض والألم لدى مجتمعنا


عدم المبالاة والإساءة بكبار السن هو امر مرفوض وعلينا أن نتذكر إننا سنسأل عن ذلك أمام خالقنا عز وجل ولو أطال الله في

أعمارنا سنقف نفس موقفهم تماما وسيأتي من يعاملنا بالإساءة كما كنا نعاملهم ,

كبار السن وأصحاب الأمراض وأيضا أصحاب الإعاقات قد يكون والدك أو والدتك او خالك أو خالتك او أخوك أو عمك أو جارك

أو حتى مسن يريد عبور الطريق ااو الجلوس بمقعد في المواصلات العامة - أو إي مساندة لهم - بالطبع لا نرضى لهم الإساءة

فلماذا نرضى الإساءة بالآخرين

وهذه حكمة لعلها بها الإفادة الشافية

افعل كما تشاء

كما تدين تدان

إن تعبت فى البِِِر ، فإن التعب يزول والبِر يبقى


وإن تلذذت بالإثم ، فإن اللذة تزول ويبقى الإثم


نسأل الله لكم العفو والعافية في الدنيا والآخرة


مع تحياتي

على جاد .